جوزها وزع فيديوهات جنسية لها .. الراقصة بوسي عايزة أخلع جوزى علشان بيغير عليا

حكاية أغرب من الخيال كشفتها أوراق قضية خلع الراقصة بوسي ضد زوجها معلله أنه يغير عليها وهو نفسه الشخص الذي سرب فيديوهات جنسية لزوجته داخل غرفة النوم فكيف تصح الدعوي.
قررت محكمة أسرة مدينة نصر، تأجيل دعوى الخلع المقامة من الراقصة بوسي ضد زوجها، على خلفية خلافات زوجية بينهما، لجلسة 14 نوفمبر، لندب حكمين من الأزهر الشريف.
أقدمت الراقصة بوسي، على رفع دعوى خلع أمام محكمة أسرة ثاني مدينة نصر، ضد زوجها “إسلام. أ”، بسبب الخلافات الزوجية المتكررة.
وأكدت الراقصة بوسي في دعواها، أنها دائمة الخلاف مع زوجها وطلبت منه الطلاق بعد استحالة العشرة بسبب المشاكل والخلافات المتكررة لغيرته الخانقة، ولكنه رفض، مما دفعها إلى رفع دعوى قضائية بالخلع أمام المحكمة.
إخلاء سبيل الراقصة بوسي
في سياق آخر، أمرت جهات التحقيق بالجيزة، بإخلاء سبيل الراقصة بوسي بكفالة 3 آلاف جنيه بعد الإطلاع على تصاريح الرقص الخاصة بها، حيث تم القبض عليها؛ لاتهامها بنشر فيديوهات مثيرة للغرائز الجنسية بهدف تحقيق نسب مشاهدة وزيادة التفاعل، والتحصل على أرباح مالية من خلال نشر مقاطع الرقص الخاصة.
كانت قد تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على الراقصة صاحبة الفيديوهات المثيرة للغرائز والأعلى مشاهدة بقصد جني أرباح المشاهدات وتم تحرير محضر بالمواقعة، أمر باتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة.
تلقت الإدارة العامة لمباحث الجيزة، إخطار يفيد القبض على راقصة وتدعي بوسي صاحبة المقاطع التي رصدتها الأجهزة الأمنية بالجيزة أنها تحتوى على حركات خليعة وإباحية لإثارة الغرائز، ونشر الفسق والفجور، واستعجلت جهات التحقيق، الأجهزة الأمنية للتحريات حول ملابسات وتفاصيل الفيديوهات التي نشرتها الراقصة بوسي، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
الراقصة بوسي تطلب الخلع من زوجها: بيغير عليا وأنا بهز وسطي

رفعت الراقصة بوسي دعوى خلع ضد زوجها إسلام. أ، أمام محكمة أسرة ثاني مدينة نصر، وذلك بسبب “غيرة مفرطة” أثرت على حياتها الشخصية والمهنية، حسبما أوضحت في تفاصيل الدعوى، وتضمنت الدعوى أن زوجها بات يُظهر غيرته الشديدة من طبيعة عملها كراقصة، ما أدى إلى اندلاع خلافات مستمرة بينهما، حيث أصبحت هذه الغيرة – حسب تعبيرها – “خانقة” وتسببت في توتر دائم في علاقتهما.

تفاصيل دعوى خلع الراقصة بوسي ضد زوجها أمام محكمة الأسرة
وذكرت بوسي في دعواها بأن تلك الخلافات لم تقتصر فقط على حياتهما الخاصة، بل امتدت لتؤثر على عملها وحالتها النفسية، إذ طلب منها زوجها أكثر من مرة التوقف عن الرقص، الأمر الذي اعتبرته قيدًا على حياتها المهنية والشخصية.

ورغم محاولتها التفاهم معه، فإن الأمور بينهما وصلت إلى طريق مسدود، وهو ما دفعها لطلب الطلاق، إلا أن زوجها رفض ذلك.

وبعدما فشلت محاولاتها في الحصول على الطلاق وديًا، قررت بوسي رفع دعوى خلع، مستندةً إلى استحالة العشرة الزوجية بينهما.

وفي جلستها الأخيرة، قررت محكمة أسرة ثاني مدينة نصر تأجيل النظر في الدعوى لجلسة 14 نوفمبر المقبل، مع تكليف حكمين من الأزهر الشريف.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى